Home

Monday, April 02, 2018

ذكريات اسكندرية -٢

ذكريات اسكندرية:
مرة كنت سايق عربية طارق صاحبي الريتمو في النادي و تقريبا كسرت علي عربية ورايا او حاجة و صاحبها اتجنن و نزل و راح شايط فوانيس الريتمو كسرهم و قبل ما الحق انزل من العربية لقيت اصحابنا من ايام المدرسة و خصوصا محمد طلعوا من تحت الارض و الراجل يا حرام اتمسح بيه شارع النادي قدام مراته و ابنه... اتمسخر و اتلطشله... عاش اصحاب ڤيكتوريا... تقريبا سنة ١٩٨٦.

ذكريات اسكندرية:
مرة كنت سايق عربيتنا “الكارنك” علي الكورنيش و في سيدي جابر علي البحر النار ولعت في الموتور وشعليلة و دخان و حدوتة. احلي حاجة كان عدد العربيات اللي وقفت تساعد و نصها اصحابنا من ايام المدرسة. و طفيناها و حد منهم جرني لحد الميكانيكي... تقريبا سنة ١٩٨٥.

ذكريات اسكندرية:
مرة كنت سايق “الكرنك” جنب بيتنا و مرة واحدة العربية فرملت فرملة قوية جدآ لوحدها من غير ما المس الفرامل... و رفضت انها تتحرك... الموتور داير لكن العربية لزقت في الارض في نص الشارع... ولاد الحلال من اهل الحتة ساعدوني نرفعها من علي الارض ، نحركها شبر بشبر و نرفع و نزق لحد ما ركناها كويس و جبتلها ميكانيكي. اكتشف ان الكورونا قفشت لأنها نشفت و مفيهاش زيت  ـ اهمااااال العبد لله... تقريبا سنة ١٩٨٥ـ١٩٨٦.

ذكريات اسكندرية:
علي سيرة الاهمال، كنت اروح اغير زيت الموتور للكرنك كل ١٠٠ سنة مرة.... و فاكر مرة في المحطة فتح الطبة علشان يفضي الزيت القديم... الراجل فتح الطبة و مفيش حاجة بتنزل!!! و يهز العربية و برضه مفيش!!! و شوية كدة و بعدين سرسوب رفيع نزل... من الواضح ان الزيت كان اتحرق كله و علي وشك ان الموتور يقفش... ربنا ستر... تقريبا طول التمانينات.

ذكريات اسكندرية:
مرة كان جوز اختي استلف العربية “كارنك” و راح محطة الرمل و طبعا عطلت منه... الدبرياچ فصل و ركنها علي الرصيف قدام مكتبة اسكندرية القديمة... علي الكورنيش. و روح... و العبد لله راح يجيبها و بما انني كنت عارف الحل و العلاج فأول ما وصلت نزلت تحت الكارنك و بالزرادية و حتة سلكة وصلت دراع الدبرياچ و كله بقي ١٠٠/١٠٠.  تقريبا سنة ١٩٨٨.

ذكريات اسكندرية:
كنت لسة باخد مصروف و منه لازم املي بيه بنزين و في نفس الوقت اعيش... كنا افنديا محترمين ندخل محطة البنزين و نطلب بكل شياكة ٥ ليتر بنزين عادي = ١ جنيه. لما البنزين سعره زاد كانالشلة كل واحد بيشارك بس برضه كتير كنا بنتزنق و يخلص البنزين و نروح نجيب من المحطة في چركن ٢ـ٣ لتر يمشونا... تعيس الحظ الل كان بياخد العربية بعديا ماما او أختي بيكون تانك فاضي... تقريبا طول التمانينات.

ذكريات اسكندرية:
في يوم انا و مروان صاحبي خلصنا الامتحان و خرجنا من الكلية و ركبنا الكرنك رايحين النادي. و تقريبا اخدت غرزة من قدام عربية فيات ١٢٤ خضرا و الغرزة معجبتش اللي سايق... و اللي معاه... اربع شحوطة دراع الواحد منهم قد وسطي و صحة ما شاء الله. و ابتدت مطاردة علي خط الترام من الابراهيمية لحد سبورتنج (مطاردة افلام) و اطلع علي رصيف و انزل و اقص عربيات و هما برضه ورانا و كذا مرة كنا حنخبط جنب بجنب (هنا شفنا العضلات و الغل في عنيهم). الحل ... رحت طالع من الترام لشارع ابوقير من جنب النادي (الشارع اللي علي ناصيته ورشة تغييرزيت عربيات) و في شارع ابوقير عملت اغبي يوتيرن في حياتي و ركنت قدام قسم بوليس سيدي جابر.... وهما وقفوا الناحية التانية و شتمنا بعض شوية (من بعيد لبعيد) و بعدين مشيوا و مشينا.... مش جبن... لا... ده معرفة بقدراتنا... و بعدين العمر مش بعزقة... تقريبا سنة ١٩٨٧.

ذكريات اسكندرية:
مرة كنت عديت علي مروان تحت بيته وقت المغرب... و كالعادة باديله كلاكس و شكلي زودتها شوية لدرجة ان جاره في الدور الاول طلع يشتم و يسب و طبعا رديت عليه... الخلاصة الراجل توعدني و هددني اني لو راجل استناه حيلبس و ينزلي و كان ردي مرتبط بزنه لو راجل و اهله كذلك ينزل... المهم قبل ما ينزل مروان وضحللي انني لازم امشي لأنه ظابط أمن دولة  او اخوه ـ حاجة كدة و لو مسكنا في بعض حاتنفخ (علي أقل تقدير) و فعلا مشيت و مروان منعني آمر عليه لكذا شهر بعض كدة... من خاف سلم... امن دولة مش تهريج و خصوصا بعد ما جبت سيرة اهل الباشا... تقريبا سنة ١٩٨٦. 

ذكريات اسكندرية:
أحلي ايام كانت ايام العجمي... كان مكان جميل و پلاچ تحفة و ناس... جميلة... تقريبا سنين ١٩٨٠-ـ ١٩٨٨.

Friday, March 02, 2018

الذاكرة اللي بح

حاجة مش فاهمها!!
ساعات ذكرياتي بتددلدق و تكون زي الفيلم قدام عنيا ...
و ساعات تقفل و لا تظهر و حتي لما باحاول افتكر اي حاجة. بتكون مشوشة....
السن بقي!!

Friday, February 02, 2018

ذكريات اسكندرية -١

ذكريات اسكندرية:
كان عندنا في شقة اسكندرية كنبة في الركن و كانت مثلثة... ذكرياتي عن الكنبة دي ان انا و ولاد عمتي بكر و خالد كنا ساعات ننام عليها لما يصادف ان كلنا نتقابل هناك في الصيف... الكنبة صغيرة فعلا... بس كنا احنا كمان صغار... تقريبا في اوائل السبعينات ١٩٧٢.

ذكريات اسكندرية:
مصطفي ابن اختي مشي اول خطواته قدام البيت في اسكندرية و لكن علي كابوت عربيتنا الفيات ١٢٥ (الكارانك) ... تقريبا سنة ١٩٨٦.

ذكريات اسكندرية:
كنت انا و هاني و خالد و وائل اصحابي القاهريين لما ييجوا اسكندرية في الصيف و نقرر نروح المعمورة... مفيش غير الاتوبيس علي الكورنيش #١٢٥ او #٢٥ و علشان برستيجنا كنا بننزل قبل ما يدخل المعمورة و ندخلها مشي... و شرحه في المرواح...كنا بنركبه عند باب الخروج... تقريبا سنة ١٩٨٠.

ذكريات اسكندرية:
هبة اختي كانت تاخد عربيتنا (الكارنك) و تعيش حياتها مع اصحابها في المعمورة و النادي و عط في اسكندرية و بعدين الاقي مكالمة: علي تعالي شوف العربية عطلت او اتخبطت.... و العبدالله يا ما روح بالعربية مجرورة ورا عربية كارو او نصف نقل.... تقريبا في اوائل التمانينات ... ١٩٨٢.

ذكريات اسكندرية:
مرة طارق صاحبنا عدي عليا بعربيته الجيب المدشدشة (زي بتوع الجيش) علشان نروح الامتحان و عدينا اخدنا فؤاد و كمان مروان صاحينا المتأنق دائما ... و اول ما مروان ركب ورا في البوكس راح طارق طالع بسرعة و هوبا ... مروان بقي في الشارع علي الارض... و طبعا كانت زعلا لأن الشياكة باظت و في امتحااااان... تقريبا تانية او تالتة جامعة... يعني  ١٩٨٦ـ١٩٨٥ .

ذكريات اسكندرية:
دروس خصوصية في كابينة المعمورة بتاعة اهل حاتم... مش مهم الدروس... بس الذكري في سندوتشات التوست بالمسطردة... مكانش فيه غيرهم.... كنا في تانية او تالتة جامعة... يعني  ١٩٨٦ـ١٩٨٥.

ذكريات اسكندرية:
ماتينيهات فرقة الجوستس (د/علاء) في نادي سبورتنج ايام الجمعة... كانت في مدرجات السباق...في الثمانينات... تقريبا حوالين ١٩٨٠.

ذكريات اسكندرية:
في ميامي قدام بيتنا لما يعدي بياع الحلاوة الشعر و الحلاوة الطحينية وقت المغرب.... تقريبا حوالين سنة ١٩٧٦.

ذكريات اسكندرية:
اول فيديو كان ماركة شارب و كان زي الداهية و تقيل و الريموت بتاعه كان بسلك طوييييييييل و يوقف و يشغل بس (PAUSE). في الاول كان برة في الصالة و في الاخر كان في اوضة نوم اهلي.... ليه اتغير مكانه مش فاكر بس ممكن اكون السبب :)  ...  تقريبا سنة ١٩٧٩ـ١٩٨٠.

ذكريات اسكندرية:
مرة كنت باتخانق مع هلال زميلي في الفصل و بديلوا بالبوكس في وشه، راح محرك راسه و انا طراخ في الحيطة اللي وراه. النتيجة كسر في عظمة الكف بتاعة السبابة اليمين و طبعا جبس كذا اسبوع... تقريبا سنة ١٩٧٩.

ذكريات اسكندرية:
علي ذكر الحوادث... برضه في المدرسة وكنا في حفلة السباحة... تطوعت انني اشيل بنش (تقييييل) قصاد زميل... و هوب وقع البنش علي صوابع رجلية... و النتيجة جري علي المستشفي و خياطة و غرز و طبعا راحت الحفلة عليا.... تقريبا سنة ١٩٨١.

ذكريات اسكندرية:
كمان واحدة و برضه سباحة ...بس من غير اصابات و انما فضايح... مسابقة السباحة في المدرسة و اول ما نطيت في المياه راح المايوه مسحوب من وسطي لرجليا.... عادي ...فضيحة... تقريبا سنة ١٩٧٨ـ١٩٧٩.


Tuesday, January 02, 2018

ذكريات القاهرة -١

ذكريات القاهرة:
فاكر كان الشارع قدام بيتنا في الزمالك فاضي لدرجة اننا اتعلمنا ركوب البسكليتة فيه. تقريبا سنة ١٩٧١.

ذكريات القاهرة:
كان في عربية ميكروباص VW بتاعة جيران اجانب و راسمين علي الميكروباص كل انواع و اشكال الورد ـ هيبيز اصليين... تقريبا سنة ١٩٧٣.

ذكريات القاهرة:
كنت بلعب مع مجدي صاحبي و جاري من الشارع اللي ورانا ، و فاكر مامته طاعت في البلكونة تندهه يطلع لأن في حرب. اكيد كان سنة ١٩٧٣.

ذكريات القاهرة:
حضرت صلاة يوم الاحد كذا مرة في الكنيسة مع زمايلنا المسيحين في المدرسة و شوفناهم و هما بيصلوا... احسن علم و احسن تعليم للتعايش مع الغير... ومحدش حاول ينصرني و فضلت مسلم... تقريبا سنة ١٩٧٢ـ١٩٧٣.

ذكريات القاهرة:
نادي الزمالك زمان كان ممنوع الاطفال يطلعوا بالليل عند حمام السباحة في الدور اللي فوق لأنه للكبار يعدوا فيه بعيد عن دوشة العيال. كنا بنعمل اراجوزات علشان نطلع فوق من ورا الكنترولات.... و يا ما اتمسكنا... تقريبا سنة ١٩٧٠ـ١٩٧١.

ذكريات القاهرة:
ولاد عمتي بكر و خالد كانوا بياخدوني معاهم نادي الزمالك علشان يلعبوا بلياردو.... ، كنت افضل قاعد علي الكنبة اتفرج عليهم لحد ما يخلصوا... تقريبا سنة ١٩٧١. 

ذكريات القاهرة:
ولاد خالتي حمادة و اشرف لما كانوا بيزورونا كانت لعبتنا الطلوع و النزول في الاسانسير... عرض متواصل...
و بالليل لما ندخل ننام نقعد ساعات نقول بونووي لبعض... برضه عرض متواصل... تقريبا سنة ١٩٧٤.

ذكريات القاهرة:
مرة في المدرسة نزلنا باب جراج الاتوبيسات علي دماغ واحد من السواقين و فاكر منظر الدم بيسح منه و علي قورته... النتيجة واقف مع شريكي في الجريمة علي باب الناظرة باقي اليوم كله... و كان وقت طويييييل... تقريبا سنة ١٩٧٤.

ذكريات القاهرة:
لما نقلنا جاردن سيتي، بقينا نروح بأتوبيس المدرسة... و في يوم منتظر الاتوبيس انا و هبة اختي و قدام البيت وقفت عربية نقل محملة بالات قطن... وقفت لأن القطن ولع و البالات كلها مسكت فيها النار. و لما رجعنا بعد الضهر، كانت لسة واقفة بس غرقانة مياه بعد المطافي ما قامت بالواجب.... تقريبا سنة ١٩٧٤.

ذكريات القاهرة:
ولاد عمتي كان عندهم كلبة بيضاء (اعتقد عمرها ما استحمت) و كنت احب اروحلهم جدا عاشان العب معاها... اعتقد اسمها كان لوسي... تقريبا سنة ١٩٧١.

ذكريات القاهرة:
مدرستنا عملت حفلة كبيرة في نادي الراهبات اللي قدام المدرسة علي طول. و كانت القكرة ان كل طالب يروح لابس زي مختلف – زي حفلة تنكرية. و فاكر انني لبست فانلة الزمالك و شورت و كان ناقص الكورة... بابا اشترالي كورة من اللي بيتنفخوا و شكلها زي كورة القدم بس حجمها بتاع اربع مرات.... تقريبا سنة ١٩٧٤.

ذكريات القاهرة:
كنت انا ومجدي صاحبي و جاري نروح نلعب في النادي الروسي علي ناصية الشارع (مامته كانت روسية) و كنا نكسل نمشي للشارع اللي ورانا علشان ندخل من الباب فكنا ننط السور من شارعنا اللي في ضهر النادي... تقريبا سنة ١٩٧٣.

ذكريات القاهرة:
اسامي زمايلي في الفصل: نادر، اسامة، فيرا، منال، نشوي، مجدي، حاتم.  دول اللي انا فاكرهم... تقريبا سنين من ١٩٧٠ـ١٩٧٤.